عاجل | رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يعترف رسميا بمذبحة جيش باليمورفي ويقدم اعتذار رسمي
وتين - وكالات
أصدر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اعتذارًا حكوميًا رسميًا بعد الحكم بأن 10 أشخاص قتلوا برصاص الجيش في بلفاست عام 1971 كانوا "أبرياء تمامًا".
حيث قضى طبيب شرعي في إيرلندا الشمالية بأن الجيش البريطاني استخدم قوة “غير متناسبة بشكل واضح” خلال أعمال العنف التي وقعت قبل ما يقرب من 50 عامًا والتي قُتل خلالها عشرة مدنيين بالرصاص.
و اجتاح الجيش البريطاني الأحياء القومية في جميع أنحاء المنطقة صباح يوم 9 أغسطس 1971 كجزء من عملية ديميتريوس ، واعتقل مئات المشتبه بهم دون محاكمة على أمل القضاء على حملة الجيش الجمهوري الإيرلندي.
قُتلت جوان كونولي ، وهي أم لثمانية أطفال كانت قد احتجت جهارًا على توغل الجيش ، مع نويل فيليبس ، 20 عامًا ، وأصيب خمسة رجال بجروح ونقلهم الجنود إلى القاعة. توفي اثنان منهم - جوزيف مورفي ، 41 ، ودانييل تيغارت ، 44 - متأثرين بجراحهم ، في ذروة “الاضطرابات” ، الصراع العرقي في أيرلندا الشمالية الذي استمر على مدى ثلاثة عقود حتى عام 1998.
وقال ديفيد كالاهان ، أحد الناجين ، في بيان إنه تعرض للركل والضرب بالبنادق وإن الجرحى في القاعة عولجوا فقط عندما أصر أحد أفراد الجيش.
.
حيث قضى طبيب شرعي في إيرلندا الشمالية بأن الجيش البريطاني استخدم قوة “غير متناسبة بشكل واضح” خلال أعمال العنف التي وقعت قبل ما يقرب من 50 عامًا والتي قُتل خلالها عشرة مدنيين بالرصاص.
و اجتاح الجيش البريطاني الأحياء القومية في جميع أنحاء المنطقة صباح يوم 9 أغسطس 1971 كجزء من عملية ديميتريوس ، واعتقل مئات المشتبه بهم دون محاكمة على أمل القضاء على حملة الجيش الجمهوري الإيرلندي.
قُتلت جوان كونولي ، وهي أم لثمانية أطفال كانت قد احتجت جهارًا على توغل الجيش ، مع نويل فيليبس ، 20 عامًا ، وأصيب خمسة رجال بجروح ونقلهم الجنود إلى القاعة. توفي اثنان منهم - جوزيف مورفي ، 41 ، ودانييل تيغارت ، 44 - متأثرين بجراحهم ، في ذروة “الاضطرابات” ، الصراع العرقي في أيرلندا الشمالية الذي استمر على مدى ثلاثة عقود حتى عام 1998.
وقال ديفيد كالاهان ، أحد الناجين ، في بيان إنه تعرض للركل والضرب بالبنادق وإن الجرحى في القاعة عولجوا فقط عندما أصر أحد أفراد الجيش.
.
