متحدث الصحة: المملكة ضمن الدول التي ترصد انحسار أعداد حالات كورونا
وتين - واس
أكد المتحدث الرسمي للوزارة الدكتور محمد العبدالعالي, أن المملكة بحمد الله ضمن قائمة الدول التي ترصد المزيد من الاستقرار والانحسار لأعداد حالات كورونا، مشيراً إلى أن الحالات المؤكدة تواصل الانخفاض بنسبة 98%.
وأبان متحدث وزارة الصحة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم، أن الجرعات المعطاة للقاح بلغت حتى الآن 178,337 جرعة, مُذكّراً الجميع بأن الفئات التي لها أولوية وضعت بناءً على مخاطر معينة، ثم تتسع قائمة أفراد المجتمع لتشمل الجميع, منوهاً بما حققته المملكة من أمور مهمة في مكافحة هذا الوباء، مما جعلها في مصاف أفضل الدول في مقاومته.
وشدّد على أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية لمن تلقوا الجرعة سواء الأولى أو الثانية، موضحاً أن المناعة تصل إلى أعلى مستوياتها بعد الجرعة الثانية بأسبوعين.
وأشار إلى أن الجائحة مستمرة في العالم ولاتزال تسجل العديد من الحالات الجديدة والمؤكدة, بخاصة في القارتين الأمريكيتين الشمالية والجنوبية وبشكل ملحوظ غرب أوروبا وجنوب أفريقيا وفي أماكن متفرقة من حنوب وشرق آسيا.
وأكد متحدث وزارة الصحة أنه لم يُرصد أي مشاكل صحية لمن تلقّوا اللقاح, مفيداً أن الانحسار أهم من اندثار الفيروس، والوصول إلى الانحسار يتطلب تجاوز المجتمع نسبة مئوية مهمة من أفراده بحصولهم على اللقاح, وقال: "إننا أمام مراحل مهمة حققنا فيها نجاحات سابقة ونجاحات حالية ونجاحات ستتحقق مستقبلاً بإذن الله باللقاحات، ومراكز تقديم اللقاحات تقوم بواجباتها حالياً"، مبيناً أن المناعة التي تحصل بالإصابة بالمرض ليست كتلك التي تحصل من خلال أخذ اللقاح؛ لأنه من خلال اللقاح هنالك دراسات علمية وأبحاث متابعة للحالات، واللقاح آمن، عكس الإصابة التي تكون فيها حالات حرجة.
وأبان متحدث وزارة الصحة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم، أن الجرعات المعطاة للقاح بلغت حتى الآن 178,337 جرعة, مُذكّراً الجميع بأن الفئات التي لها أولوية وضعت بناءً على مخاطر معينة، ثم تتسع قائمة أفراد المجتمع لتشمل الجميع, منوهاً بما حققته المملكة من أمور مهمة في مكافحة هذا الوباء، مما جعلها في مصاف أفضل الدول في مقاومته.
وشدّد على أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية لمن تلقوا الجرعة سواء الأولى أو الثانية، موضحاً أن المناعة تصل إلى أعلى مستوياتها بعد الجرعة الثانية بأسبوعين.
وأشار إلى أن الجائحة مستمرة في العالم ولاتزال تسجل العديد من الحالات الجديدة والمؤكدة, بخاصة في القارتين الأمريكيتين الشمالية والجنوبية وبشكل ملحوظ غرب أوروبا وجنوب أفريقيا وفي أماكن متفرقة من حنوب وشرق آسيا.
وأكد متحدث وزارة الصحة أنه لم يُرصد أي مشاكل صحية لمن تلقّوا اللقاح, مفيداً أن الانحسار أهم من اندثار الفيروس، والوصول إلى الانحسار يتطلب تجاوز المجتمع نسبة مئوية مهمة من أفراده بحصولهم على اللقاح, وقال: "إننا أمام مراحل مهمة حققنا فيها نجاحات سابقة ونجاحات حالية ونجاحات ستتحقق مستقبلاً بإذن الله باللقاحات، ومراكز تقديم اللقاحات تقوم بواجباتها حالياً"، مبيناً أن المناعة التي تحصل بالإصابة بالمرض ليست كتلك التي تحصل من خلال أخذ اللقاح؛ لأنه من خلال اللقاح هنالك دراسات علمية وأبحاث متابعة للحالات، واللقاح آمن، عكس الإصابة التي تكون فيها حالات حرجة.
