الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام يرفع شكره للقيادة بعد قرار مجلس الوزراء بدعم الرئاسة بالكفاءات
وتين _متابعة
رفع الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، شكره للقيادة الرشيدة -أيدها الله- بما صدر من قرار مجلس الوزراء بدعم جهاز الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بالكفاءات والخبرات.
وقال: يطيب لي باسمي وباسم أئمة وخطباء وعلماء الحرمين الشريفين ومنسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أن أرفع الشكر والثناء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين -حفظهم الله- بما صدر من قرار في مجلس الوزراء بدعم جهاز الرئاسة بالكفاءات والخبرات، وإنه من غير المستغرب على قادة هذه البلاد المباركة تقديم الرعاية للحرمين الشريفين وقاصديها؛ بل هو سمة هذه البلاد المباركة وولاة أمرها أعزهم الله. وإن الاهتمام بقبلة المسلمين ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم هو شعار وشعيرة هذه البلاد المباركة منذ تأسيسها وتوحيدها على يد الملك الموحد عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- من ثم أبناؤه البررة من بعده وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
واختتم حديثه بالدعاء إلى الله -عز وجل- أن يوفق قادة هذه البلاد، وأن يبارك في جهودهم، وأن يُعينهم ويدلهم إلى ما فيه خير وصلاح الإسلام والمسلمين.
وقال: يطيب لي باسمي وباسم أئمة وخطباء وعلماء الحرمين الشريفين ومنسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أن أرفع الشكر والثناء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين -حفظهم الله- بما صدر من قرار في مجلس الوزراء بدعم جهاز الرئاسة بالكفاءات والخبرات، وإنه من غير المستغرب على قادة هذه البلاد المباركة تقديم الرعاية للحرمين الشريفين وقاصديها؛ بل هو سمة هذه البلاد المباركة وولاة أمرها أعزهم الله. وإن الاهتمام بقبلة المسلمين ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم هو شعار وشعيرة هذه البلاد المباركة منذ تأسيسها وتوحيدها على يد الملك الموحد عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- من ثم أبناؤه البررة من بعده وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
واختتم حديثه بالدعاء إلى الله -عز وجل- أن يوفق قادة هذه البلاد، وأن يبارك في جهودهم، وأن يُعينهم ويدلهم إلى ما فيه خير وصلاح الإسلام والمسلمين.
