أمير القصيم يرأس اجتماعاً لعرض خطة السير الذكية ويتسلم التقرير السنوي لمرور المنطقة
وتين - واس
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم بمكتبه اليوم ، اجتماعاً لعرض خطة السير الذكية المتضمنة رصد الحوادث المرورية ، بحضور وكيل الإمارة للشؤون الأمنية اللواء الدكتور نايف المرواني ، ومدير شرطة المنطقة اللواء علي بن مرضي ، ومدير مرور القصيم العميد صالح العواجي ، وعدد من المسؤولين عن السلامة المرورية بمرور المنطقة.
وتسلم سموه في بداية الاجتماع التقرير السنوي لإدارة مرور منطقة القصيم لعام 1441هـ ، مستمعاً لشرحٍ موجز عن الجهود التي تبذل لتقليل وتخفيف الحوادث المرورية من قبل العميد العواجي ، وعن الإحصاءات التي تشير إلى انخفاض في أرقام وفيات حوادث السير نهاية العام 1441هـ ، من خلال التقرير السنوي بنسبة 40% لحوادث الوفيات مقارنة بالعام الماضي ، مبيناً أن منظومة المرور تعمل جاهدة على مبادرة خفض حوادث الطرق ، وذلك ضمن أهداف رؤية المملكة 2030 لتكون طرقنا أكثر أماناً ، لافتاً الانتباه إلى أنه بفضل التقنيات ورصد معلومات حوادث الطرق آلياً، التي تُحدث على مدار الساعة، أصبح جمع بيانات الحركة المرورية ومعدلات السرعة أكثر سهولة ولله الحمد ، مما أتاح الحصول على معلومات مهمة توظف للتركيز على الهدف المنشود.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أن السلامة على الطرق من أولوياته القصوى ، والعمل على تحقيق أعلى المعايير والمقاييس لرفع معدلات الأمان في مشاريع الطرق الجديدة والحالية , مشيراً إلى اعتماد الخطة المرورية الذكية لإدارة حركة المرور ، وبرنامج تحليل الحوادث المرورية التفاعلي ، الذي تحقق بفضل من الله ثم بتضافر الجهود من المعنيين بالسلامة المرورية بالمنطقة.
وقال : لمست تطوراً كبيراً ومهنية بالعمل من خلال التعامل الراقي من رجال الأمن عموماً وتعاونهم في جميع المهام الموكلة لهم مع التطبيق الحازم للأنظمة وعدم التهاون بالتجاوزات .
وتسلم سموه في بداية الاجتماع التقرير السنوي لإدارة مرور منطقة القصيم لعام 1441هـ ، مستمعاً لشرحٍ موجز عن الجهود التي تبذل لتقليل وتخفيف الحوادث المرورية من قبل العميد العواجي ، وعن الإحصاءات التي تشير إلى انخفاض في أرقام وفيات حوادث السير نهاية العام 1441هـ ، من خلال التقرير السنوي بنسبة 40% لحوادث الوفيات مقارنة بالعام الماضي ، مبيناً أن منظومة المرور تعمل جاهدة على مبادرة خفض حوادث الطرق ، وذلك ضمن أهداف رؤية المملكة 2030 لتكون طرقنا أكثر أماناً ، لافتاً الانتباه إلى أنه بفضل التقنيات ورصد معلومات حوادث الطرق آلياً، التي تُحدث على مدار الساعة، أصبح جمع بيانات الحركة المرورية ومعدلات السرعة أكثر سهولة ولله الحمد ، مما أتاح الحصول على معلومات مهمة توظف للتركيز على الهدف المنشود.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أن السلامة على الطرق من أولوياته القصوى ، والعمل على تحقيق أعلى المعايير والمقاييس لرفع معدلات الأمان في مشاريع الطرق الجديدة والحالية , مشيراً إلى اعتماد الخطة المرورية الذكية لإدارة حركة المرور ، وبرنامج تحليل الحوادث المرورية التفاعلي ، الذي تحقق بفضل من الله ثم بتضافر الجهود من المعنيين بالسلامة المرورية بالمنطقة.
وقال : لمست تطوراً كبيراً ومهنية بالعمل من خلال التعامل الراقي من رجال الأمن عموماً وتعاونهم في جميع المهام الموكلة لهم مع التطبيق الحازم للأنظمة وعدم التهاون بالتجاوزات .